استطاع الموسيقيّون أن يتعاملوا مع هذا الواقع الصعب، وابتكروا طرقًا إبداعيّة لإنتاج ونشر موسيقاهم، إلّا أنّه ثمّة حاجة ملحّة لاحتضان أكبر لهذه المبادرات، بأن توفّر
يحتجّ هذا العمل الفنّيّ على حصار الاحتلال الإسرائيليّ لقطاع غزّة بعد مرور عشر سنوات، وبالإضافة إلى جماليّته الفنّيّة، فثمّة جماليّة في العمل الجماعيّ، وذلك وفق
"إن تحدّثنا عن الرّغبة في تحقيق الأمل والتّوق إلى الحرّيّة، والحلم بقدسٍ خاليةٍ من الاستيطان والتّهويد، فإنّنا سنرى ذلك في المبادرات والمساهمات الوطنيّة الشّعبيّة، فكلّما
في المخيّم، مبادراتٌ مستقلّة تعمل لتحسين حياة سكّانه وإن كان أفرادًا منها يتبعون تنظيماتٍ سياسيّة أو فصائل. فيه مركز النّقب للأنشطة الشبابيّة الّذي بدأ عمله